زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا و مساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
.•:*¨`*:• السلام عليكم .•:*¨`*:•
نور المنتدى بوجودكم
نتشرف بتسجيلاتكم و برغباتكم

ردودكم فضلا لا أمرا 	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف Flower2 عليك التسجيل و علينا التفعيل
تقبلوا تحياتنا مع أحلى منتدى
المناهل
.•:*¨`*:• الإدارة.•:*¨`*:•
	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف 829894
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا و مساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
.•:*¨`*:• السلام عليكم .•:*¨`*:•
نور المنتدى بوجودكم
نتشرف بتسجيلاتكم و برغباتكم

ردودكم فضلا لا أمرا 	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف Flower2 عليك التسجيل و علينا التفعيل
تقبلوا تحياتنا مع أحلى منتدى
المناهل
.•:*¨`*:• الإدارة.•:*¨`*:•
	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف 829894
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا و مساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا و مساهماتكم تزيد في رقي المنتدى

أهلا وسهلا بك يا زائر في منتدى المناهل نتشرف بانضمامك إلينا


 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير

المدير


علم الدولة علم الدولة : 	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف Female11
الجنس : ذكر
عدد المواضيع و المشاركات عدد المواضيع و المشاركات : 1675
المهنة المهنة : 	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف Office10
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 23/12/2008
نقاط نقاط : 3702
السٌّمعَة السٌّمعَة : 31

	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف Empty
مُساهمةموضوع: ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف   	 ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف I_icon_minitime16.05.11 5:24

ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف

هناك بصفة عامة ثلاثة مستويات لتنميط وترتيب الأهداف التربوية:

1- بالنسبة
للمستوى الأول، وهو المستوى الذي يندرج مبدئيا ضمن اهتمامات فلسفة
التربية، فيتضمن الأهداف العامة سواء الغايات القصوى التي تسعى التربية
ويسعى إليها التعليم والمتمثلة أساسا في القيم والمثل العليا التي يطمح
المجتمع إلى تخليدها عبر الأجيال، أو الأغراض التي ترتبط بالمؤسسات
التعليمية ومؤسسات التكوين والتي تتحدد بالقوانين والتشريعات واللوائح
المنظمة والمسيرة لهذه المؤسسات وما تتضمنه من مناهج وبرامج.


ويتعلق
الأمر في هذا المستوى بأهداف بعيدة المدى تصاغ بقدر كبير من العمومية، وهي
مشتركة بين جميع المواد وجميع المقرارت الدراسية. بل قد تستهدف حتى خارج
المدرسة (خاصة بالنسبة للغايات) باعتبارها تشكل أهداف للتربية والتنشئة
الاجتماعية، من مثل الحياة الفاضلة أو الحياة السعيدة، تكوين الإنسان أو
المواطن الصالح، تكوين المواطن المنتج أو المندمج أو غيرها. كما قد تصاغ
على شكل قدرات تتوفر على إمكانيات عالية من حيث انتقال أثرها وتحويل مفعوله
من مجال إلى آخر ومن محتوى دراسي إلى آخر، مثل: تطوير الفكر الإبداعي لدى
التلميذ أو تكوين عادات العمل المستقل.


ومما
تجدر الإشارة إليه هنا أن الأهداف العامة من وضع المجتمع (دون تحديد )،
يضعها في انسجام مع الفلسفة السائدة وبناء على الإرث الثقافي والحضاري
وانطلاقا من تاريخه ووضعه الجغرافي والجيو استراتيجي وبطبيعة الحال بناء
على نظامه الاقتصادي والسياسي وبمراعاة العديد من المتغيرات الأخرى والتي
قد تتدخل بكيفية شعورية أو غير شعورية، بكيفية مباشرة أو غير مباشرة. هذا
ولا دخل للمدرس في وضعها على الأقل بكيفية مباشرة، ومن أمثلة الأهداف
التربوية العامة نذكر مثلا:


- " تمكين التلميذ من أن يحيا حياة كريمة"

- " تهيئ التلميذ لتحقيق مشروعه في الحياة"

- " أن يتمكن التلميذ من احتراف مهنة يدوية"

- " أن يتهأ التلميذ لتحمل مسؤولياته بكل حرية واستقلال"

- " أن يتهيأ الطالب لكي يصبح مدرسا"

2- المستوى
الثاني يتمثل في الأهداف الصنافية وهي أهداف صورية (منهجية) بمعنى
أنها"مقولات" أو "قواليب" فارغة من أية محتوى. إنها أدوات أو عمليات فارغة
من أي محتوى سوى ما سيضمنه فيها المدرسون والتلاميذ أثناء نشاطهم التعليمي
وفي إطار مواد معينة. فمثلا من الأهداف الصنافية هناك الحفظ، والحفظ نشاط
عقلي يرتبط بالذاكرة ولكنه نشاط صوري( أو منهجي) أي أننا نستخدمه في مختلف
المواقف ولتسجيل جميع الأحداث وكذا لحفظ محتويات جميع العلوم والمعارف.
والحفظ هدف صنافي لأننا نجده مصنفا ضمن الأهداف العقلية في جميع الصنافات
فمثلا يضعه بلوم في أدنى مستوى من مستويات صنافاته للأهداف التربوية على
المستوى العقلي.


كما
أن ما يميز الأهداف الصنافية هي كونها أقل عموما أو على الأقل تحتل مرتبة
وسطى من حيث العمومية، باعتبارها حلقة ضرورية للمرور والانتقال عبرها من
الأهداف العامة إلى الأهداف الإجرائية. قد أصبحت متوفرة الآن بفضل أبحاث
الصنافيين وما توصلوا إليه من نتائج، مكنتهم من وضع صنافات للأهداف
التربوية، أمثال بلوم وكراثهول وكانيي وكيلفورد وفاندفيلد وغيرهم، صنافات
ستصبح مرجعا للمدرسين وكافة المشتغلين بمجال التدريس في إطار نموذج التدريس
الهادف، يستلهمومنها في وضع واختيار واشتقاق أهدافهم وتحديدها حتى تصير
أهداف تعليمية –إجرائية قابلة لأن تتحقق بكيفية ملموسة في سلوك التلميذ.
ومن أمثلة الأهداف الصنافية:


- " تنمية لدى التلميذ القدرة على التحليل"

- " أن يكون قادرا على التقويم"

- " أن يتمكن التلميذ من تطبيق (توظيف) بعض المعادلات الجبرية"

- " أن يتمكن من تطبيق بعض القواعد اللغوية"

وتتموضع الكفايات بصفة عامة، في هذا المستوى خاصة عندما يتم تحديدها في قدرات ومهارات عقلية أو حسية أو وجدانية.

3- أما
المستوى الأخير من مستويات تنميط الأهداف التربوية فيتضمن الأهداف
الإجرائية وهي الأهداف التي تأتي في نهاية التحديد أي في نهاية مستويات
التعيين والخوصصة.


وتعني
الأهداف الإجرائية، بشكل عام لدى رواد هذه الحركة التي تدعو للتدريس
بالأهداف التربوية، الصياغات الواضحة التي تصنف السلوك النهائي للتلميذ
والذي سيكتسبه بعد كل حصة أو مجموعة من الحصص الدراسية، كأن يتعلم مهارات
تساعده على القراءة وإدراك ما يقرأ وعلى الكتابة والحساب والرسم والتمييز
بين الأشكال والألوان وأن يتعلم مهارات محددة تساعده على التمييز بين
الإيقاعات والأوزان الموسيقية، وأن يتعلم سلوكات محددة ومشخصة تجعله يسلك
وفق ما تقتضيه العادات والأعراف الاجتماعية..وما إلى ذلك.


إن
هذا المستوى كما أسلفنا، هو أدنى مستوى من مستويات تحديد الأهداف التربوية
ولكنه من أكثرها خصوبة على الأقل بالنسبة للمدرس، ذلك أن المدرس بإمكانه
وانطلاقا من المستويات السابقة، أن يصوغ بالنسبة لكل موضوع دراسي عددا
كبيرا من الأهداف الإجرائية. ومن أمثلة هذا النمط من الأهداف نذكر:


- " تقدير مساحة حجرة دون استعمال أي مقياس وبدقة95"

- " أن يكتب نصا إملائيا من خمسة أسطر دون خطأ"

- " أن يعدد جزيئات بعض العناصر الكيماوية"

- " أن يستخرج أفعال الماضي من نص شعري"

ولا
بأس من الإشارة إلى ملاحظة أساسية والتي شخصناها باتجاه الأسهم في الخطاطة
السالفة، والتي تتجه في حركتين الأولى نازلة والثانية صاعدة.


الحركة
الأولى، أي النازلة، تعني أننا نشتق أهدافنا الخاصة من الأهداف العامة أي
نستلهم هذه الأخيرة في نشاطنا التعليمي. وفي حركة الاشتقاق نمر بكيفية
تنازلية من أعلى مستوى إلى أدناها من حيث العمومية. وهكذا تشكل الأهداف
العامة منارا ينير طريقنا ويهدينا في نشاطنا التعليمي. كما توجد حركة عكسية
تصاعدية وتعني أن الأهداف الإجرائية أو السلوكية ( المهارات الجزئية التي
يكتسبها التلميذ) هي وسائل لتحقيق غايات أسمى وأهداف قصوى ومن هذا الصعود
مجددا إلى قمة الهرم إلى المثل العليا والقيم الأخلاقية والاجتماعية
والروحية، الصعود إلى مثال الإنسان المنشود وإلى نموذج الحياة السعيدة
الفاضلة. هذا ونعتقد في سياق تقليلنا من أهمية الأهداف الإجرائية، أن
الحركة الدينامية التي تنزل من الأعلى إلى الأسفل ثم تعود إلى الصعود لا
يمكن أن تتم دون اعتماد مفهوم الكفايات والمرور عبرها على اعتبار ما يتصف
به هذا المفهوم من مرونة ومن عمق في نفس الآن.


إن
هذه الحركة الديناميكية ( النازلة والصاعدة) هي التي أغفلها المتحمسون
السلوكيون والذين اختزلوا النشاط العليمي في الأهداف الإجرائية.


وهكذا
إذا أردنا ترتيب المواصفات والكفايات وتنميطها فإنه يكون من الصعب، من حيث
المبدأ، الخروج عن هذا التنميط للأهداف، على أساس أن مدخل الكفايات كما
أسلفنا، يندرج ضمن نموذج التدريس الهادف بعد تصحيحه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ain-khadra09.ahlamontada.com
 
ترتيب الكفاءات ضمن سلم الأهداف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بين الكفاءات والأهداف الإجرائية
» تنميط الكفاءات
» تعريف الكفاءات
» أنواع الكفاءات
» بين الكفاءات والقدرات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا و مساهماتكم تزيد في رقي المنتدى :: التعليم الإبتدائي :: قسم الأساتذة و المديرين و المقتصدين...-
انتقل الى: