هذه الخطوات تمكنك من النجاح باذن الله :
ذكر الله هي أول خطوة لمباشرة أي عمل فلا تنسى ذكر الله
1- في المراجعة الإستعداد النفسي هو الأساس وليس المدة التي تقضيها منكبا على الكتاب. لذا عليك تنويع طريقة المراجعة للتخلص من الملل.
2- ضع برنامجا أسبوعيا للمراجعة؛ حدد فيه وقت المراجعة والمادة التي ستراجعها، وهكذا لن تحار كل مرة من أين تبدأ.
3- قبل التعامل مع أي درس، اكتب الأسئلة التي تنوي الإجابة عنها من خلاله وضعها أمامك.
4- لا تراجع أبدا دون قلم في يدك.
5- ر اجع دروسك مساء نفس اليوم الذي درستها فيه وحين يكون الشرح طازجا في ذهنك لأن الزمن يضعف الذاكرة، ثم انسخ دروسك مرارا فإنك تفهمها وتحفظها وتحسن أسلوبك.
6- لا تتعامل مع المقرر بشكل تجاري، تستخدمه للإمتحان ثم تلقي به مثل قفاز بلاستيكي. ستدفع ثمن هذه الإنتهازية لاحقا.
7- بدّلْ مكان المراجعة ولا تجلس دائما بنفس الطريقة، ابتكر وضعيات طريفة.
8- حرر المحاور الأساسية من الدروس في ورقة بالألوان وعلقها على الجدار قرب وسادتك لكي تراها كل مرة.
9- استفد من أذنيك : سجل الدروس المزعجة في شريط واستمع إليه مرارا قبل النوم.
10- استخدم موسيقى تحبها لأنها ترسخ الفكرة في الذهن.
11- لا تكتب في الدفتر بلون واحد كي لا تمله.
12- ناوبْ بين المواد لإراحة الذهن.
13- ضع زميلا نموذجيا في ذهنك وقرر منافسته.
14-اشرح لأشخاص آخرين لتجرب قدرتك على الصياغة والتبليغ. اختبر وتعلم فيهم.
15- حاول تطبيق أفكار الدرس على واقعك اليومي لتفهمها أكثر.
16- طالع كتبا تتصل بموضوع المقرر، فرّق بين المطالعة والمراجعة. المراجعة هي الإطلاع على مادة سبق لك أن درستها وفهمتها. المطالعة هي الإطلاع على مادة معينة لأول مرة.
17- حول الدرس إلى مخطط لتتأكد من فهمه تماما. (المخطط يسهل المراجعة
18-إن جوهر هذه التجربة هو التعلم الذاتي ، ذهنك اكبر من المُقرر، ثق بنفسك ، تحرر من الخوف.
*وللإستفادة اكثر طبق هذه الخطوات الوارد في كتاب "فن الدراسة" لكي تنظم شكل المراجعة التي تقوم بها:
1- إلقاء نظرة حول الدرس: عنوانه وهيكله وعناوين الفقرات، لأخذ صورة لما يمكن دراسته.
2- إلقاء لمحة فاحصة على العناوين والجمل الرئيسية وقراءتها بتمعن، ثم إعادة كتابتها على مسودة.
3- قراءة الدرس كله أولا قراءة شاملة، واعتماد الكتابة على ورقة، من اجل تثبيته وتركيز المفاهيم أكثر.
4- دوام توجيه الأسئلة الشخصية، بكتابتها أولا، لكونها تساعد على التعلم، حتى يبقى القصد ماثلا أمام العين باستمرار.
5- القراءة بحيوية ونشاط لا بملل وتراخ، مع مساءلة النفس واختبارها بين الحين والآخر، عما تم تعلمه.
6- عدم إهمال قراءة الجداول والمخططات والرسوم، بل التركيز عليها، وملاحظة المصطلحات بوجه أخص.
7- استظهر جزءا إثر جزء، بعد التعلم الأول، لكون الاستظهار عون محقَّق في التعلم.
8- أثناء المراجعة فيما بعد، أعد إلقاء النظر على العناوين والملخص، ثم اختبر نفسك لمعرفة درجة قدرتها على استظهار ما سبق.
9- في حالة استعصاء شيء من الدرس على فهمك، يمكنك الرجوع إلى الكتاب المدرسي أو استفسار أستاذك أو زميل لك.
أ- بعد دراسة الموضوع بالقسم، ويلزم أن يكون ذلك بعد فترة وجيزة، في وقت مبكر (قبل تراكم الدروس وضياع شروحها).
ب-أن يتم مرة، أو مرتين بين المراجعة الأولى والأخيرة. وخلالها، ينبغي استعراض أهم عناصر الدرس لمعرفة مدى استيعابها، وإلا لزم إعادة ضبطها والتحكم فيها.
ج-التثبت والاختبار الذاتي في المراجعة النهائية استعدادا للامتحان أو الفرض."* (فن الدراسة" كليفورد ت . مورغان وآخرون، ترجمة فؤاد جميل، مكتبة الحياة بيروت).
هذه إستراتيجية متكاملة، تبقى الذات العارفة بحاجة إلى إرادة لتحقيق هدف آني وهو النجاح في الامتحان وهدف بعيد المدى يترسخ بفضل التراكم، وهو اكتساب وعي نقدي ووجهة نظر خاصة، أي بناء شخصية مستقلة.
10- يحبذ القيام بالاستظهار في ثلاثة أوقات